قلت لها ياغالية إني أشعر بآلام الفراق من الآن!!إلى متى ونحن نألف أناساً، نحبهم ،ثم نجدأنفسنا يوما ما نودعهم؟واسيني ياأخيتي أو هيجي عبراتي!! قالت كلماتها-وهي طالبتي-:هذه هي الحياة!وفيها مجال واسع للفرح،نحزن قليلا عندما تعرض لنا أسباب الحزن ونسعد بقية حياتنا!ولنتذكر أن هناك فراقا أعظم!!ولنحمد ربنا أن الذين نحبهم مازالوا ...أحياء!!نزلت كلماتك برداً وسلاماً على قلبي ،فلا حرمني الله منك ياصديقتي الصغيرة!!
1 التعليقات:
الى المعلمة المنسية ...والتي ربما لن تكون منسية بعد هذا اليوم ...
كلماتك هزت شيئًا في قلبي.. وكأنها الذكريات صحت بعد غفوة دامت سنين عديدة ... ذكريات طالبة ارادت بإلحاح ان تعود وتحيا من جديد تحت سقف المدرسة .. بعد قراءة مدوناتك الأكثر من رائعة
بعد ان قرأت كلماتك شدني الفضول لأتعرف على شخصيتك ..
اسمي هبه .. خريجة من جامعة ابوظبي ..درست ثانويتي في مدرسة فلسطين للتعليم الثانوي - أبوظبي.
إرسال تعليق