انهمري يادموعي!
أغرقي أجفاني!سيلي كما تشائين فوق أوجاني!
أذ نت لك اليوم بهذا وقد عودتك الحبس داخل مدامع عينيّ!
وكنت العتية الصابرة!
هذه المواقف_ ياأدمعي_أنا أعجز من يتحملها!
لا لن أتحمل ,سأبكي 00سأبكي من الأعماق !كيف لي بأن أفارق فلذات مشاعري !!
كيف لي بأن تذهب أصداء صوتي بلا رجعة!!
بيني وبينهن روابط لن يحلهاالزمن مهما طال 00إنها روابط الفكر!
سأبكي 000عبرة تتلوها عبرة00ودمعة تلحق بدمعة00
هؤلاء بنياتي!!فلا عجب!!
أسقيتهن أفكاري ,ورأيتها بعيني وقدأثمرت,
ثم ذهبن بعيداً وتركنني وحيدة بعدأن ودعتهن وودعنني وأنا أخفي بين جوانحي قلباً يئن متجلدة لهن لحظات أضعف ماأكون فيها!
آلمتني يابنيتي أشد الألم وأنت تقبلين رأسي ,أحسست تجاهك بأعظم المسؤولية,فأنت إحدىصوري في هذا العالم الفسيح 0
وأنت يا بنيتي التي رددت كثيراً(الله يعيننا على فراقك ياأستاذه )أسمع كلماتك يا -بنيتي -فتنفذمن أعصاب سمعي لتطعن في فؤادي أليم الطعنات !!
أنا من ستعاني لفراقكن ياغالياتي !
خططت لكن بقلمي المرتعش بعض كلمات الذكريات 00فمررن القلوب عليها قبل العيون!لا يابنياتي لن أنساكن ! فلا تنسينني!
0 التعليقات:
إرسال تعليق