لم أنم البارحة كما ينبغي لأن ابني ذا السنة متعب ,
لكنني فركت عيني عند آذان الفجر وقلت اللهم أعني ,
لا يستطيع أحد أن يمنعني من التغيب عن المدرسة لهذا اليوم خاصة وأنني متعبة
لكن كم يوم في السنة سأتغيب لنفس هذا الظرف ؟
هكذا حدثت نفسي على عجل وأنا في طريقي لايقاظ ابني لصلاة الفجر.
انتهى الموال الصباحي البيتي بركوبنا السيارة التي يقودها السائق الى مدارسنا.
بدأت ارسم الابتسامة منذأن ارتفع بي الدرج الى مدخل الدور الثالث الذي تقبع فيه مدرستي .
انتهيت من رسمها منذ أن وقع بصري على المساعدة اللطيفة .
وفي غرفة المعلمات تثاءبت!!
ثم لملمت كتبي وانطلقت الى فصلي
وظللت أرسم هذه الابتسامة من فصل الى فصل اخر حتى حان موعد الخروج
على الرغم من كل الضغوط فحملت حقيبتي وأدواتي ومشيت بتثاقل لأعود الى منزلي
ليبدأ الموال البيتي من جديد
وها أنا أكتب والنوم يغالبني.
لكنني فركت عيني عند آذان الفجر وقلت اللهم أعني ,
لا يستطيع أحد أن يمنعني من التغيب عن المدرسة لهذا اليوم خاصة وأنني متعبة
لكن كم يوم في السنة سأتغيب لنفس هذا الظرف ؟
هكذا حدثت نفسي على عجل وأنا في طريقي لايقاظ ابني لصلاة الفجر.
انتهى الموال الصباحي البيتي بركوبنا السيارة التي يقودها السائق الى مدارسنا.
بدأت ارسم الابتسامة منذأن ارتفع بي الدرج الى مدخل الدور الثالث الذي تقبع فيه مدرستي .
انتهيت من رسمها منذ أن وقع بصري على المساعدة اللطيفة .
وفي غرفة المعلمات تثاءبت!!
ثم لملمت كتبي وانطلقت الى فصلي
وظللت أرسم هذه الابتسامة من فصل الى فصل اخر حتى حان موعد الخروج
على الرغم من كل الضغوط فحملت حقيبتي وأدواتي ومشيت بتثاقل لأعود الى منزلي
ليبدأ الموال البيتي من جديد
وها أنا أكتب والنوم يغالبني.
0 التعليقات:
إرسال تعليق